الذي كتب القصة أنت والذي أخرج الفيلم أنت ...
وأنا البطلة الحائرة بين رغبة المخرج في موتي أو خلودي في نهاية الفيلم ..
هل ترسو بي على بر الأمان في حياتك ؟
أم أظل كقارب دون شاطيء تسيره في عرض البحر مزاجات الجو ؟!
ياحبيبي ...
أقدم لك سؤالاً من عرض البحر : هل يمكن أن تكرهني بعد أن زرعت كل دروبي بالورود ؟
قلت لك : عَلمني حبك أن أكرهك فما أستطعت ... !!
صُبـح