روحٌ وريحـــــــــــان..لغاليكـ...حيثـ تاهت بفقده الدروب.
هُم هكذا العظمــــاء..تتيهـ..لرحيلهم الدروب..فـ كيف بالأحبة.
الرحيل..ياكاتبة تجعلـ الأحرف تنطق روعةً وبهــــاء..الرحيلـ...
عظمة ماثلة تنظر إلينـا بتربص..لاقتناص الفرص..وسلبنــــا من نحب،
وتتوالى الأدوار.
أجل..تتوالى الأدوار.
رحم الله غاليكـ... وألهم الصبر فؤادك. ومن أظنته مرارة الفقد.
.
ويبقى لـ عزفك على منظومة الحروف..طعماً..آخر.