..
..
وأينعت بذور السماء بفيضِ
"ذات أفنان"

زُلال مباركٍ
لتمتد أعناق الوفاء مصافحة ضياء أقمارهم
والخير آت .. حديث أحدهم للأخر
مصلوبة على جذع الحبِ إمتنانٍ لهكذا بريق
فأنتم وحدكم القادرون على حملنا من دركاتِ الشقاء
الى أرائك من نور
ود مغموس بريحانِ

"ذاتُ العماد"
