:
لا أدري حقيقةً من أين أبدأ !
هل أبدأ بالترحيب بمقدم هذا الشاعر الجميل ،
أم باللغة الفارهة والتي تمنحُ الفصاحة فصاحة .
أم بهذا البحر الذي يُمارس الجري فوق طُرُقات الرُّوح ..
أم بهذا النّص المكتوب بلوثة عقل شاعر خطير جداً .
المُهِمّ أنّي سعيدٌ والله بِكُلّ هذه الأشيَاء وَ الأفيَاء ..
مِن الألِف إلى اليَاء .