احمد عايد / كنت أشاهد العنوان واتعمد أن لا أرى المحتوى
مجرد العنوان خنق كل آهاتي وردد الأنين في داخلي
لم أدخل لكذا يوم رغم أن القصيده مثبته اشيح عنها بتعب
حتى جاء هذا المساء وقادني فضولي لما لا أريد أن اجدده
من ذكريات ( عنبر / وحده / وجلاد / اصفاد / )
شعر وشاعريه وقضيه حيه في هذا النص الجميل
كانت أكثر من قصيده عابره واحتوتنا بإنسانيتها
أهلا بك في ابعاد يا احمد / ودي وتقديري