اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى الناصر
لماذا نتوق للأحمر.. وتغيبنا سماؤنا الزرقاء؟؟
نتحد مع أوردتنا وتبقى نكهة الموت شبح يطارد البقاء...
لموتك تسبيحة فجر جميلة فهل نحن مدعووون عليها؟؟
( قد اسبقك ) فلا علم لي من سيدعو من؟
لحرفك وجع وأنين في صمت الأغنية.
|
كما هو لون للموت في النص السابق ، الأحمر لون للخلق أيضاً.
لذا نتوق إليه.
في كل موت، هناك دعوة خفية لترقّب الموت.
ترى هل يكون الترقب نافعاً؟
شكراً لك لمى،
أنرتي وأثرتي الجمال.