:
هذا السُلطَان : سُلطان شِعْر ،
يأخُذكَ إلى حاضرك عبر مَاضِيه ، وَ يُشعلك إلى درجة الـ.. انطِفَاء ،
فقط لكَي يُشعلكَ من جَدِيد ، بلُغَةٍ أصيلَة المَعْدَن .. وَ لا تقبل الصّدأ ..
في مثل هذه القصيدة لا يُمكن للذائقة إلاّ أن تُشعِل سيجارة ،
وَ تُدَخنهَا بِرِئةٍ ثالثَة ، / لكي تُعلِن الحَيَاة أسفَلَ [ تمثال شَمْع ] .
شُكراً سُلطَان .