:
:
كُلما توقفت على خشبة هذا المسرح
الذي شُرِع بــ [رياح وجع ] و عُنوِن بــ [ ثرثرة ظلام ]
أحاول أن أقرأ فـ لا أستطيع
كُلها [ مشاهد ] دامية تُزغلل العيون
و بين كل لحظه و أخرى
أتخيل نفسي في عالم بكتيري مؤلم
حتى أنني تخيلت نفسي قد [ قُتِلت
]
أيا تماضِرنا
لُغتُكِ بارِعة بارعة .. ر ا ئ ع ـة .. و المزيد
ألبسنا الله و أنتِ
فرحاً لا ينتهي
و حُباً و سعادةً لا تزولان
قولي آمين 
تقديري
:
: