ياسر خطاب ...
وحدها إشارة التعجب تقينا شر اللحظات المغدورة وفسائل الإستفهامات المذبوحة ...
وحدها القادرة أن تدبّ في انصهار الذات الفعلي بـ رداته وانفعالاته !
غطيطة ترتكب الحيطة ونواهي الحدود الحمراء الملتهبة مابين اليقظة والحلم والحلم واليقظة !
هاهي تأتيك بألف مصيرٍ من خيبة كثيرة هي وقائمةٌ كشناشيل النخيل في علّوها ...
وكالأفق وقوامه العالق في السماء يحتشد البقاء المتخابث تصخراً وجمود ...
ياسر ...
هذه المساحة لا تكفي لعلامة تعجب واحدة ...
صُبـح