كلما كتبت حرفا ً ... زاد قهري ومسحته ...
عهود الألم شديد .... والأمثال كثيرة ..!
مهما علّقنا لن نفي بما نراه ....
أم الأفضل لنا عدم الرؤيا .. عين ماشافت مالامت ...!؟
لا أعرف يا عهود مايجب فعله .... هل نتكلم وننقهر ....
أم ماذا ؟؟
ذكرتيني يا عهود حين كنت اعمل متدربة في إحدى المستوصفات
قال لي أحد العاملين هناك .... : بداية ً كنت أعمل كنّاسا ً ... وحين
نقص عدد العاملين في المختبر .... اختاروني لأعمل فنّي ...!

<<<<<< هم يضحك

<<<<<<وهم يبكي
راقية الحرف والمشاعر يا عهود ....
وحمدا ً لله على سلامة عودتك ... وعودة قلمك
دمعة في زايد