يقولون " لاجديد تحت الشمس"
وهي تَصدق على سير الحياة الإنسانية في تاريخها الطويل
" فماهي قراءة مائك لها " ؟؟؟
شظآيا كل الحب لروحكِ العذراء.
(نقطة سواد وسط بياض صفحتكم)
عندما ننظر في المرآة ونجد وجهاً أشحب غير وجهنا..
ونرى بأننا أصبحنا كـ.تمثال رخامي.
قد أضحى للشمس بهاؤه.
أقف مكبلاً وفى الفم ألاف التساؤلات أريد بالفعل أن أتكلم.
"لكن" يبقى في الفمِ ذلك آلمذاق الشمعي مسحوباً بمذاق نهاية الفتيل المُحترق.
الذي يُحذرني بكارثة (صرخ الضمير).
أستغرب أحياناً هـل المرآة التي ألتمس منها حرقة اللضى.
هي المرآة التي يرون بها..؟
هل أنا الذي أتغير أم الأشياء.؟
ربما انا وهم.
فهي هكذا دائماً
لا جديد تحت الشمس.