سيـأتيْ العيدْ
سيلملمُ شتاتَهُ ويرحَلْ
سيكتبُ على جبينِ الصغارِ فرحةً ويضيءُ العتمةَ
في النفوسْ
ربـما سيَأتيْ العيدُ نافِضاً كفّيهِ لانتفاضةِ اشراقٍ لا يبينْ
وتأتيْ أنتْ
تحملُ لي ورداً وقليلاً مِنْ حزنْ
.
.
سـ يكتَفيْ الصبحُ بنـا هذا الصباحْ
لـ يكونَ عيداً أو يعودْ . .