كم نكون مغيبون ونحن نستجيب لـ تداعيات
تجرنا من حيث لا ندري إلى مواطن الألم
في الوقت الذي نستطيع أن نكسر الدائرة
و نسحب أنفسنا بـ روية إلى الجهة المقابلة
حيث ننظر لـ أحزاننا من الأعلى
كمن يراقب مشهداً سينمائياً حزيناً و طارئاً
في فيلم مادته الأساسية مليئة بـ الحياة
حروف تدعونا الى الأمل في كل ما حولنا حتى ونحن في أشد لحظات الألم
نور
شكرا لحضورك الجميل
شكرا لحرفك .. النور
تحياتي