ومساء يغنّي للحب/ وحبٌ يتمايل طرباً على أجسادنا المفعمه
مساء يشبه كفاف الفقير ويرسم له الحلم التائه من سنين
لا أجمل من غروب شمس يوم دافئ في موسم شتاء الساحل
الشرقي وكأن ذلك الغروب البحري على شاطئ الخبر الغناءه قصيدة
أنثى وجدت حبيب طال إنتظاره شوقاً وولهاً ليعود وفي يده وردة
الأمل ينشدها الوصل العفيف الطاهر كطهر هتان المزن الوسمي
ليقول /
تضحك الدنيا على شاطيْ الخُبر
......... واستمال الجو نبضي والقصيد
جيتها عاشق مسافاته كدر
........ واحتضنت الموج وغناني نشيد
ياغروب الشمس والوان المدر
.............. اكتب بمدك حكايات الوريد
ويا بقايا الجرح وغصنً منكسر
......... رددو صوتي وحزني والنهيد
ما أظن الأمس يابحر انْحَسر
........ ذكريات الحب والخاطر يعيد
وعودا على بدء مع الرقيقه / غــــنج نـــــجــد
هل للحب خريف ؟ أم أن أيامه كلها ربيع ؟
متى تجدين نفسك أقرب لكتابة الشعر ؟
ولماذا تفضل المرأه موائد ( الحش ) 
وما أهم ركائز الإستقرار لدى الأنثى ؟