ماكان ,
بيتُ المرايا أدخلهُ لأجرّب أناقتي مرّة واثنتين وأكثر ..
ثمّ ألتقط صورًا لِما لم أودّ نسيانه .
واليوم, يا لِلنقاء .. أقف على حافّةِ اليقين ..
و أرى الأشياء تولد فيّا, تكثرُ ,
تنخفض وتبرد ثم تأخذ في التلاشي بهدووووء .
وأنا.. لا ألتفت ,
أذهبُ في احتمالاتي وماتحت عينيّا إلا مسافةِ الخطوة .. ,
و .. أمضي .