/
\
/
لا أُكلِمُك لأحصل منك على جواب .
هناك الكثير من المآسي في الحياة تكفي لوحدها كجواب ،
وأي إجتهاد بعد ذلك هو كلام زائد ... !
ماذا يساوي الكلام أمام الخسارات الكُبرى التي لا تُعوّض ؟!
لا شيء
نعم ... لا شيء !
كُنْت تُشْبِهْ كُل الرِجال ولم تستثن نفسك كعادتك من الإندراج داخل المنظومة .
ألعنُك شوْقاً وزعلاً وحنيناً في كُل صلواتي
وأرشقُك بحبي وبحزني لأني أخفقت في كُلْ شيء معك ، حتى الحقد عليك !
/
\
/