:
:
لأنها موطن الصدق و الخير و الأمان
لا عزاء لها و أيادي الغدر تغتال خطوها الأول
لأنها موطن العفة و الطهر و النقاء
لا عزاء لها و أيادي الظنون تحيك لها الهزائم
لأنها شهدت بأن لا عادل إلا الله
كان عزاءها في سجدة و دعاء
صدق العدل وكذبت أفواههم
في شرعهم لا عزاء و الظن ذبيح !
:
:
