ليس لي، هذا الوقت.
و إن كان لي نبض العصافير
خارجاً، في الحديقة،
فيضهُ في الأوراق الصغيرة،يحركني
مثل الألفة.
ولا يقول الشيء نفسه الآن.
أستيقظُ
كمن يسمع شهيقاً فاحشاً. و لأنها قد أشرقت.
تشرقُ يوماً آخر لا أكون فيه مدعواً
ولا للحظة سعيدة.ولا أيضاً للحظة ندم،
و حتى لا أكون عتيقاً
" إيه يا ربي، إمنحني
قوة و شجاعة "
تدعوني في الحقيقة لأندم
بما تبقى من الصراحة.
الآن لا شيء أخشاه أكثر من إنشغالاتي.
شيء ما أتذكره عن الحياة،
ولكن أين تكون