اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد
أكثر من دهشة أيها الخالد .
حين التقطت كل هذه اللغه / شجناً وحنينا .
أطلق روحكَ للفضاء دوما
لتمنحنا الأغنيات والريح والأمنية ..
ودّ

|
:
الأخت العزيزة : مها الأحمد ،
وأخوكِ يبادلُكِ الأمنيات / الأغنيات ، الشُّكر ،
هوَ لا زال يُغنّي أو يُحاوِل أن يُغَنّي ،
رغم أنّه كثيراً ما يفقد رأسهُ / رئتهُ / أنفاسه .
أيضاً ..
يفتقد هذه الأيّام أختهُ : أنتي .