اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
مساء الخير أخوي سعد ،،
تصدق صباح اليوم تركت أكثر من سؤال مدري فين راحت ،،
سأحاول تذكرها ،،
أحيانا يكمن سر سعادة الرجل أنه ذاب في إرادة زوجته ،، وإلا أصبحت حياته جحيما لا يطاق ،،
ألا تراه ثمنا فادح يدفعه ؟! ،،
قيل بأن المرأة تحيا لتسعد بالحب ،، والرجل يحب ليسعد بالحياة ،،
ألا تراهما واهمين ؟!
أغنية دائما تدندن بها ،، ولماذا ؟!
حقيقة كانت الأسئلة كثيرة ،، ولكني أردت أن أبدأ معك سهرتي بهذه ،،
لك كل الود
|
عبدالله علّمني أنت وش قصتك مع المرأه <<< سؤال قبل كل الأجوبه ..
عزيزي عبدالله بصراحه أنا إنسان جاهل جدا في فنون التعامل مع المرأه .. ولا أستطيع فهم ما الذي يرضيهن .. غريبات جدا في طباعهن ..
ولكن يعجبني الرجل الذي يرضي زوجته مع حفاظه على رجولته ...
وأمقت ذاك الرجل الذي أصبح خاتما في إصبعها ...
أتصدق يا عبدالله .. سمعت يوما عن زوجة ضربت زوجها .. فغضب عليها وخرج عدة أيام إستنكارا منه على هذا الفعل .. أترى أنه حافظ على مسمى الرجولة هنا ؟؟
الحب يا استاذي سعادة للجميع .. فقط حين يكون صادقا ..
أدع الله لي ولك بأن يرزقنا حبّا عنيفا يبقى مدى الحياة ..
الأغنية التي أكثر من دندنتها هي أغنية أنا وليلى .. لكاظم الساهر ..
حقا تسحرني هذه الأغنيه وأعيش في تفاصيل كلماتها ..
أعذرني على هذا التأخير فاضلي .. ولكن موجة شاعر المليون وكثرة الزوار في مجلسي أشغلتي عنك قليلا .. كل العذر لقلبك الطاهر ..