اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
					  
				 
				 
: 
 
أجمع النقاط وأظنها مترابطة تعني موضوع واحد [ الشبكة الإفتراضية ] ! 
أو تعني الأحداث الأخيرة التي حدثت في تورا بورا وإن لم تكن كذلك ؟ 
لن أحجب انطباعي الأول عن الموضوع وأخبئه ، [ سأنثره كما فهمت ] ! 
أجد أن هذا المقال يحمل صفة الإعتراض ؟ 
 
منال ! 
هناك هالة ضوئية تُحرق فيك كل شيء وهناك هالة ضوئية 
 على الأقل تعطيك إنطباع جيد ، وبما أننا في مكان / زمن  
مُظلم كما أراه ويراني كان [ الحرق ] كثيراً بالخفاء فلا نعرف ما اسبابه ؟ 
ربما لأن الظلام دامس فلا نرى الشيء على حقيقته ؟ 
[ سقط التفسير على ركبتيه في باحة الظلام ] ؟ 
كم أعشق هذا الظلام [ إنه يختبر صدقنا ] 
ما أجمله حقاً ولا أخاف من جماله أبداً ! 
كم هو مُدهش هذا الظلام يقيس مقدار الذكاء في كل  
هالة ضوئية كما ذكرتها الكاتبة بالتتابع : 
( إحترام إختلاف غيرك / الصبر على ما يؤلمك /  
التعامل الطيب لصالح الجماعة / الإبتعاد عن الشللية / 
 تقديس ذاتك عن التفاهات تكتفي فقط بالمشاهدة بدون 
 تسجيل ذهني طبعاً لتحصل على النزاهة من أعلى 
 سلطة لديك [ الضمير ] ) ! 
 ؟ 
 
هكذا فهمت وعفا الله عن الخطأ : ) ! 
 
! 
 
 
 
 
 
منال عبدالرحمن ! 
 
الذكاء [ مشكلة ] يضرب في العمق ! 
شكراً كثيراً لكل الفكر المنثور هنا !  
 
 ! 
  
			
		 | 
	
	
 
الأستاذ مروان ابراهيم 
الظلام ... ربّما يكون دامساً حقّاً كما ذكرت ولكن تأكّد أن هناكَ الكثير من العيون التي تجيد الرؤية في الظلام .
قد لا نملك الحكم على الأشياء من حولنا ولكننا نملكُ على الأقلّ ضميراً يصيحُ إذا شاهد الخطأ .
قُلتها سابقاٌ لقايد وأعودُ لأقولها لكَ اليوم : الكثير من الرسائل تضيعُ في الطريق .
شكراً لهذا الوعي والفكر .
تقديري وأكثر  .