هنا حديث الطبيعة لنا ،،
هنا البيئة التي ترفع الأشياء إلى منزلة لائقة ،،
بجلال الفكر ونشدان الراحة والهدوء السامي ،،
حطب ،، غروب ،، رمال ،، دفء ،، صفاء ،،
نوافذ صاغتها اللحظات لجمال لا يقنع بما دون الدوام ،،
عزيزتي آنا كارينين ،،،
ما أجمل تلاوتك للآيات الإنسانية ،،
كل شئ حقيقي هنا أكثر من الحقيقة نفسها ،،
ما يميز عدستك أختي الكريمة هو الحوار الناطق ما بين الضوء والظلال ،،
دمت كما تحبين ،،
لك أعذب التحيات