وَ أنايّ بِك فِي بحرٍ مِن المُتعةِ وَ الشَرفِ غَارِقَة (
//
* أَخِبرينِي / هَل للـ كَتابَة حُدُود .. و إن كَانت الإجابَة بِـ نعم اذكُري لي حُدودُها مِن وجهةِ نظركِ ..؟
* لِأي شيءٍ تفُكِين قُيود الغَضب ..؟
* يستَدرجُني الوُلوجِ للـ أنتِ
/ أُي المَواهِب تُدركِين عَدا الكِتابة .؟
* ( يَسرقُنا الوَقت .. و يستَدرجُنا فِي حِين غَفوَة .. نُحلق بعِيداً لكننا حتماً سنعُود مُخيرون / أو متهاوُون إجباراً )
لمن تقُولها جُمان ؟
//
وَ نُور أُرسِلهُ لـ أناكِ لِـطيبكِ