أو تعلم أستاذنا بأني حفظت نصك في المفضله
حتى أعود وأعود كما الطيور المهاجره
التي مهما طارت لا تلبث عودة
لوطنها .. انت وطن الأدب .. ومن حروفك
يخلق الجمال والروعة ..
لقد أبهرتني والله ..
شكري لك لأتحافنا بهذا الجمال
ربما أعود مرة وأخرى
،،
،،
،
كل الود والورد