فهل تردين وجهي لوجهي ؟!
وظلي لشمسي ؟! ،،
وذاكرتي للمدى ؟!
تحتفلين بعينيك ،،
حين تذيبان النعاس ،،
غيمة للفتنة والعشق
لتأتي القنايل ثانية ،،
تضئ مسائي ،،
يجذبني الغناء ،، حتى نهاية ما أستطيع ،،
ويرقص قمر الأبجدية ،،
وصخب التماثيل
تنفض عني الوصايا ،،
وتنكرني كل المرايا ،،
يتبعني شجر الملح