ستتبعني كائناتي ،، تبتهل المدامع ،،
صبحا يلائم كل الرؤى ،،
يتهجد نافلة للكلام ،،
ترى ،، لو تمد لكفي رياحها الذكرى ،،
في اتساع الفراغ ،،
أأبقى الوحيد الذي ،، لا تطاول أحزانه ؟! ،،
أم سأغلق عيني على دهشة ،، ودمي يتيمم بالضوء ،،
والعابرون احتفال !! ،،
ستعرفني وردة الروح وجها ،،
وعينين ،، أغنية غضة اللحن ،،
متكأ للسؤال