كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
تَرانيمٌ لكأنَّكِ قيثارة صاغتها الْروح وأعلنت إستدامة الْمُوسيقى إذ انَّ الْبياض بين أصابعكِ فنَّد بادئة وَ خَاتِمه .. وركض كما الريِّح شِطريّ .. اجتث الأرحب من صدري .. وطَار مَبعوثُّ للسماء ! أهْلاً ياربيعيَّة ,
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة