
إِسْفَافَهَا،
عَادَاتَهَا وأَعْرَافَهَا !
تِمَيِّزَتْ عَنْ غِيْرَهَا،
بِأَنَّهَا مِتْسَلِّقَةْ،
مِتْمَلِّقَةْ،
مِتْعَلِّقَةْ بقَشَّةْ هُبُوط الذَّائِقَةْ.
فِيْ جِيْدِهَا شَرِيط فِيدْيُو مِنْ مَسَدْ،
فِي المَشْهَدْ : الأَهْدَافْ بِـ [الهَامِشْ]،
وفِي [البُؤْرَةْ] جَسَدْ !!
إِسْفَافَهَا،
عَادَاتَهَا وأَعْرَافَهَا !
هِيْ دَائِمَاً،
الكُلِّ بِالْكُلّْ بمَشَاهِدْ فِلْمَهَا،
والكُلّ يَحْسِدْهَا ويِحَارِبْ سِلْمَهَا،
وكَادَتْ تِحَقِّقْ حِلْمَهَا،
وكَادَتْ تِحَقِّقْ حِلْمَهَا ..
فِيْ رُؤْيَةْ الجُمْهُورْ ذُوقِهْ قَدْ فِسَدْ !
الذَّوقْ [لِسَّه] مَا فِسَدْ !
