أعتقد أنّ الحياة ثملت بنا , فأصبحت تُرينا واحاتِ الأمل في صحارى واقعٍ يوميّ يضجّ بالهموم و بالأرق ..
الحياةُ لم تعد على مقاساتِ أحلام الكثيرين , ضاقت ذرعاً ببكاءِ طفلٍ هنا , و آهاتِ أنثى هناك , و تداعي رجلٍ في مكانٍ آخر ..
فقرّرت الثّمل لتنسى/ ـانا
الأستاذ رشدي الغدير ..
هذا النّص مختلفٌ جدّاً ..
فعلاً .. مُدهشٌ وأكثر !