لو محمد عبده عنده شوية احساس ( مثل مايغني )

كان مايغني أي قصيده لإنسان ميت حتى بالحفلات احتراماً لأهل الميت والميت نفسه
أهل القبور مو ناقصين ذنوب أهل القبور بحاجه الى أعمالهم الصالحه وأولادهم الصالحين
بالنسبه للألبوم القصيده منسوبه لطلال الرشيد وليست للتراث
الضجه التي حدثت ليست من أجل مستوى القصيده
"الأمير طلال حكيه العادي قصيد واحساسه شعر وشهادتي فيه تبقى مجروحه"
انما حدث كل ذلك احتراماً لطلال واهله ومن يحبوه
شكراً حنان

((رحمك الله ياطلال الرشيد وغفر لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر ))