من أشد المناظر ألماً
أن ترى دمعة طفل
فهل من يسمع النداء
هناك قالت لي ذات يوم :
لم أعرف معنى للعيد .... لم أحلم بثوب جديد
حتى ألعابنا ... في فلسطين ( بتطخ علي وأطخ عليك )
في صباح العيد نذهب للمقابر .... نعود ...
لا نحمل سوى دمعة بأعيننا ....
وحلم ...
أن نصبح يوماً .... مثل الأطفال الذين نشاهدهم على الشاشات
فأين المسلمين .... وأين العرب