أنفق حياتي في أمل متصل وانتظار خائب ،،
لا أيأس فيريحني اليأس ولا أظفر فيريحني الظفر ،،
معلق بين اليأس والرجاء ،،
تعبث بي الرياح عبثا ً مضنيا ً ملحا ً لا يربح منه إلا الموت ،،
أحاول الهرب من إجابات مغلفة بأثقال الحكمة ،،
عل النفس تتخفف من عبء الحسرات وإن كان الثمن باهظ ،،
العنود ناصر ،،،
دائما رائعة في تصوير عذاب الطريق ،،
وهو يرسم لأجيال الحزن بقايا دموع غارقة في الصمت ،،
أتمنى لك كل الخير أختي الكريمة ،،
تقبلي تحياتي