ما أكثَر الهوايات التي نُمارسها والأخرى المُهمّشَة / المُهشّمَة في حياتنا .
بالنسبة لي لم يتبقّى من هوايات الطُّفولة والمراهقة عدا هوايتين هُمَا [ القِراءة ، ومشاهدة كل ما ينتجه الغرب من أفلام سينمائية ]!
طبعاً الهواية الأولى أشعر بتقصيري تجاهها نوعاً ما .. خصوصاً من سنتين تقريباً ، أمّا الهواية الثانية فلا زلت أعطيها حقّها وأكثر من حقّها ..
سواءً عن طريق متابعة الكثير من القنوات المُختصّة بعرض تلك الأفلام أو عن طريق السيديّات التي تصلني من الخارج أولاً بأوّل !
إن كان التجوّل في هذا العالم الإلكتروني هواية فأظُن بأنّي سأدرجها من ضمن هواياتي ـ مع أنّ هذا العالم قد أصبح أكثر من مُجرّد هواية ـ كأنّهُ عالمنا الحقيقي مع أنّهُ افتراضي !
نفع القطوف ــ شُكراً
على هذه المساحة .