اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
هنا تقشّعر منابت الريح يا ابراهيم !
هذا النص الضوئي إصطياد ماهر في متاهات المسلم ,الغائبة الحاضرة ... !
رحبٌ أنت كالعادة تجيد عبور المجهول بما تملكه من معلوم !
بعيداً عن لجام الرتابة والقواميس مسبقة الصنع لك امتداد الجذر الصباري المشحون بالعطش المقاوم لماء الحياة ...
هذا النص يسمو بقامتنا المنسدلة حيث النور بهطولٍ واعظٍ وفريد ...!
أستاذي إبراهيم ..
نابتٌ أنت في الدهشة ..
متسربلٌ بالمفخرة ..
وحق الأذان !
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرائعة صُبح
لا حراك .. كمن شل جسده
وظل يراقب الدنيا بعينيه ..
هكذا حالنا .. اليوم .. وكل يوم
نشمر عن ساعدينا .. فقط لنأكل
ثم ننام ..
حتى راقت رؤسنا للغربان ..
في هذا التعقيب .. تمدد للغة عجيب
ونهوض في الفكر .. وبيان وسحر
وإنتشار كامل في تضاريس النص ..
كقصة الضوء والأفق
جعل الله لك في جنان الخلد مستقرا
وبصحبة رسولة مقرا
وأجزل لك في الأجر وضاعف الحسنات
شكرا لك وللغة
دمت بإذن الله بهذا الإحساس
إبراهيم