بيّنة هي
وانا السبّاق في كل حالاتي
قابعة خلف ماتلوك بنفسها
باسطــة ذراع هواجسها
وهم من حولها شاخصون
بقبس من فتنتها
تستلهمهم واحداتلو الاخر
تمارس النقش على أقل من جهلها
منمنمات
مُستجلبه من كهف أغوار سحيقه
وانا المُدرك لأبعاد فك هذه
الطلاسم والرموز ...
إن من أطعمتها لغتي يوماً
لن اتضور وجداً
عليها
فلاانا راجعُ
ولاهي مُقبلــه
.
.