معدل تقييم المستوى: 19
(1) وكان لي شرف المقعد الأولْ ولا تزالُ حروفُكِ الصاخِبة خلودٌ يقْبعُ في الأروحِ تبْجيلاً وَ سِحْراً يتقاطرُ الزيّزَفونُ بين أركانه ودٌّ يمْتدُّ من أعماقِ القداسةِ يا رائعة
التعديل الأخير تم بواسطة علي الدليم ; 03-30-2008 الساعة 03:54 PM. سبب آخر: إنحناءةُ روح لقلمٍ يستحقُ الإشادة