دعني أعترف لك ياعبدالعزيز محمد المالكي
ذائقتي قذرة جداً ولكنك من القلّة الذين استطاعوا ترويضها على سطح أوراقك .
بقراءة مثل هذه القصيدة أشعر بأن سرباً من العصافير قد عاد من جديد ليرتب أعشاشه في صدري . وبأنّ رئتي اتسعت واتسعت واتسعت وأصبحت أكثر من مجرد جهاز للتنفس !
أشعر بأني بحاجة لأن أكتب شيئاً ... وهكذا هي القصائد العظيمة تُعيدنا للكتابة من جديد .
أعرف بأني أثرثر وهذه إحدى خصائص الكتابات العظيمة .. أيضاً .
شكراً ياعبدالعزيز
ش
ك
ر
اً