و الفَرح نَفسياً ليسَ إلا إحسَاس ..
قَد يُصيب المَرء وهو بوضعٍ سَيئ فـَ يُجّن ..
وقَد يتشبَث بهِ بوقتٍ جَميل فـَ يعيش أطوَاره لذةً ..
القَاسم المُشتَرك هُنَا .. أنه يُغَير بـِ قيمته النُفوس ....
فـَ إمَا تَطيب وإمَا تُصبِح الأنفس تحتَ إيقَاع الجِرَاح !
سأعيش بينَ السُطور و نُقَاطاً للحُروف ..
وصبَاحك سُكَر د.نوف ..
استأذنكِ لَدي ماأنجزَه !