.
.
نـور
ترسم وتـُبقي مساحة من فراغ
لتجعلنا نكمل البقية
بحروفنا
بتخيلاتنا
بآمالنا
وبألامنا
.
.
أيتها الغازلة للنور
لوحاتك أرقتني كثيراً
ولكنها صادقة رغم وجعها
.
.
وعدها بأن يكون سبب كل أفراحها...ووعدته بأن لاتفرح الا معه..
لم يَفِ بوعده معها...ولكنها كانت على عهدها فهي لم تذق طعم الفرح بعد رحيله..
لوحتك تلك كانت قاتله
لكل شعـور
.
.
ومازلنا نحب ما يتساقط من نورك
مودتي