لا أدري
هل وصلت الردود للرقم عشرة
على أمل أن أحضى بفرصة
..
تركي الحربي
حاله
عليك أما أن تحبه أو تحبه أيضاً !!
به من كل شيء
أذكر صديقة لي .. أستغربت مرة كيف يكون تركي تارة مرح لدرجة كبيرة
وتارة آخرى جاد ومسئول ومهتم لموقف ما يتحمل متابعته والإهتمام به
قلت لها ببساطه ..هذا هو تركي
..
مايلفت إنتباهي في أبو أحمد
أنه حين الغضب عليك الإبتعاد عنه قدر خطوتين
لم نصتدم مع بعضنا
لكننا كنّا نكاد نفعلها مرة .. ربما كانت حول مقال ما
ولا أدري كيف أنتهينا دون إصتدام
يجب أن نجرب الإصتدام يابو أحمد
.
.
يقول ما يؤمن به
يكتب بسخرية لاذعه
يكتب بجنون حين ملل
يهجر الشعر وهو يكتبه بحرفنه ذات نكهة خاصة
فوق كل ذلك
دائماً ما يغيب
الغياب عند أبو أحمد جزء من حضوره
وحين يغيب نجده حاضر بقوة
بأمكانه إنتزاع الضحكة مني وأنا في أشد حالات التعاسة
حين يختلق موضوع بالعام ويرد بطريقة تكاد تقول أنه من المستحيل أن يكون
هو ذات الشخص الذي يبعثر الهدوء بحروفه
.
.
من الأشياء الجميلة في تركي الحربي
روحانيته
وفوق كل ذلك .. تركي الحربي
وفي لأصحابه
وفي جداً
وأنا فخورة جداً بأن أكون أخته