اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العبدالله
وَتَسَابِقُنِِي .. بِعَوْدَتِهَا الأَيَّامُ ..
لأُرَاجِعَ مَا مَضَى أَيَّتُهَا الأَعْوَامُ ..
وَتَسْأَلُنِي .. أَيْنَ هِيَ الأَحْلامُ ؟؟
هَلْ رَحَلَ الشَّوْقُ وَوَلَّى الغَرَامُ ؟؟
قَبْلَ لَحَظَاتٍ مِنَ انْتِهَاءِ [ عُمْرٍ ] ..
قَبْلَ لَحَظَاتٍ مِنْ حِسَابِ [ أَيَّامِي ]
كُنْتُ بَيْنَ بُحُورِ الأَشْوَاقِ ..
أُبْحِرُ وَأَهِيمُ بَيْنَ نَبَضَاتِ الخَافِقِ بِقََلْبِهَا ..
تُرَى ... أَيُّ حَالٍ جَعَلَتِ الحُبَّ بَيْنَنَا هَكَذَا ؟
وَتَسْتَفِزُّنِي الأَوْقَاتُ ..
أُسَابِقُ كُلَّ السَّاعَاتِ ..
حّتَّى أَكُونَ أَوَّلَ الوَاصِلِينَ ..
مِنْ سِرْبِ العَابِرِينَ [ العَاشِقِينَ ] ..
فَاطِمَة الغَامِدِي
أَشْرَقَ نَصُّكِ .. [ بِارْتِوَاءٍ ]..
عَسَى أَنْ يُرِيحَ قُلُوبًا مِنَ [ عَنَاءٍ ] ..
دَامَ بَوْحُكِ نَدِيًّا ..
وَدَامَ نَزْفُكِ شَهِيًّا ..
|
خالد العبدالله :
وهذا الحضور الأنيق
يمنحني مداد من نور