اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
قَبل أيّام استيقظت فجراً وَ لَم أنَمّ على غير عادتي ،
مع أنّ الدّوام لَدينا لا يبدأ إلاّ في الثّامنة والنصف ، وهذا وقتٌ طويل نسبياً .
المُهِمّ في الأمر أنّي رغم ذلك ذهبت للدوَام مُتأخّراً !
وَ كُنت أنت السّبَب يادكتور [ عزّت ] ! فقد عُرِضَ لكَ لقاءٌ على أحد القنوات .
كانَ اللّقاء وهذه ليست مُجاملةً لكَ يادكتور ، شيّقاً وَ ثَريّاً وَ أثيريّاً ،
تابعتُكَ وأنت تتحدّث عن مدينتكَ التي لا تظهر على الخَارِطَة !
وَ كيف جعلت القاهرة تحضُر إليكَ بدلاً أن تذهب إليها !
تابعت نُصُوصَك السّاخِرَة / الفاخِرَة ،
طفلُكَ الذي يقرأ الجريدة بالمقلوب ، والذي رفضَ أن ينام ،
قِطَطَك ، أسلحة دمارك ، مَهَا وَ غيرها الكثير .
مَاأريد أن أقولهُ وَ أؤكّدهُ لكَ يادكتور عِزّت ،
هوَ أنّي والله فخورٌ بأنّي أُشارككَ هذا الفضاء .
|
ليسمح لى الاصدقاء ان اتجاوزهم فى الرد واعود اليهم لارد على الصديق الحبيب
شكرا لك ايها الجميل
ومعذرة فقد كنت خارج مصر فى عدة مهرجانات ادبية
واعدك ان اكون عند حسن ظنك دائما