أحتَفظ دوماً باللحظَات و المشاعر الجَميلة على هيئة طَاقَة كَامنة في روحي ، مُحاولاً جَمع أكبَر كَميةٍ ممكنَة لأجعلها تتدفَق بــِ هُدوء ليَومٍ قَد افقد بهِ بعضاً منها ..
وماذنبَنا إن كُنّا كــَ الموجَات لا نبقَى في محورٍ وَاحد !؟
نَحنُ نتذبذب بــِ نفسيَاتنا مابينَ أمَلٍ و ألمٍ ، و إكتنَازنا لتلكَ الطاقة الكَامنة يجعلنا الأقرب للمستوى الطَبيعي مع رضَاءنا التَام حَول ماكتبه الله لَنا .. !
[ كهربائياً ]
المَوجة وإن تَغيرت في الثَانية مليون مّرة .. فــَ سُمكَها يبقَى ثابت لا يتغَير .. !
