:
:
البحر
إمتداد الطهر في أصابع اللقاء
يمشط خاطري العابر حد السقوط في الأفق السعيد
هو فرصتي العظيمة لقولبة مشاعري
لحظات أشبه بــ وقوفي على ألواح شطرنج تنتظر مني جهوداً
لإجل الوصول إلى الــ راحه
أجيء إليه محملة بحمول تهتز لها عروش الخاطر
أدعها تركض بين وادي الروح والريحان
وأعود منه خاوية السواد
أحبه جداً حد إرتفاعي في سماء العلا دون وعي
و أعود !
:
:
