.
.
هِي الْطِفْلَةُ الْمُعَتَقَةُ بِالْخَطَايا وَالْمَغفرة
فَتَجيء أنْفَاسَها خِلاَفَ مَايَصَبه الْأُوكْسُجين فِي رَئَتيِّها ,
لِأنَّها الْشَغَبُ الْوَحيِّد وَالْطُهر الْمُنَاهِز للمَاء فِي أول عهدٍ بالْفطرة ,
جَرير ,
أنْتَ فِكرةٌ وشَجَرةُ حِناء

.
.
.