الحُزن لَيسَ إلا لَيلاً لنَهارٍ يُشع فَرحاً ، فالفَرح ليسَ إلا طَاقَة كَهروضَوئية تَقتَبس مَكنونها مِمَا حَولها فـَ تُشع بــِ قَدر ما أقتبسَت من ضَوء يستَحثها فَرحاً ، فإن انتهى المُقتَبس بدأت تلكَ الإضَاءة بالنُزول تدريجياً حَتى تَنطفئ فــَ يَحل الحُزن لَيلاً من جَديد .. !
.. !
