بالعادة أتخلّصُ ممّا أكتبهُ دون النظرِ لمرّتين , أعرفني ..
بِثاني الرؤى , تفسدُ الأشياءَ بعيني !
~
آفاق :
" خزينة الجمال التي لا تنفد " *
تفرّجي عالمكوّنات ( :
- رشّة لونٍ أزرقٍ طافٍ عن أرقِ يومين , أرَقٌ غيميّ ..
بحيث تبدو اللطخة على الجدارِ المقابل , قطّةً بشوارب الكريما
- حادثة تافهة , أدنى من البكاء بشهقة
و أكثر من أن يُغضّ القلبُ عنها ..
- موسيقا ..الموسيقا ضروريّة جداً لتسريب
عبثيّة هذا الألم لقاء حادثة تافهة
في حُلّةٍ غير بركانيّة !
+ + +
ألق العجول ( :
~~~
أصيلة ,
هم يقولون :
حتّى لا ننسى سرّ ذي اللعبة داخلها ..
وأنّ ( الفن دجل ، الحياة نصبٌ و احتيال ،
و البقاء للسخفِ وحده)*
لا يكفينا أن نحفرَ كلاماً كهذا
على خشبِ الأسرّة , أو أيّةَ بقعٍ أخرى حميمة ..
كي نتذكّر , بل يلزمنا أيضاً أن نبتسم في برودٍ للكاميرا ,
( تشييييييييز ) واسعة , في غاية الرضا ) :
ضمّة الورد : جيّتك .
~
قايد :
هذا مغتسلٌ باردٌ وشراب ..
الكلمة المفردة منكَ بعشرِ أمثالها ,
للمِيّة .. وزيادة .