ألق ...!
ولغة ذات أنفاس المسك ...
وكأن الوجع جثمان ألم بكفن الحزن ...!!
يئن قبر البوح هنا ...
وكان جماجم الأوجاع ضحايا فرح ...
زارها ذات شتاء وتركها في صقيع الانتظار تُذبح ...!!
ما أعذب نصوصكِ ...!
وأن نطق شيخ الحزن بصوته الشاحب ....!!
كوني بألف خير ...
تحياتي