:
يبقى المُخرج هو السّر .. هوَ من يتَحكم في آهاتِ الصوت المُتقطّعة ،
يُرخيها أنى شاء ويصدح بها أنى شاء ، مع احتفاظِه بـ تمشيط المَشهد
ومَكيجته بـ اللون الأحمر ، بـ لون الشهقة ، بـ لون لا مانع
أن أموت بـ شرط أن لا تجعل موتي امام الجمهور
عاراً !
ألق
عقلك مئذنة
واصابعك حَمام الحرم
!