معدل تقييم المستوى: 21
خالد .. يسعد لي ها الشعور والحضور قصيده جاءت مترامية الجرح كجرح العراق الجاري الممتد على كأمتداد دجلة والفرات لتأخذنا إلى بغداد الرشيد ,, وإلى ماذا آلت حالها الآن .. بسببنا نحن بتخاذلنا سقطت تقديري لك
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ